في يومنا هذا سواءا كنت رجل او مراهق او فتاة ستفهم ما سأقوله الأمر الذي أذى بي إلى هذه اللحضة هو عدم وجود أية حياء او خجل او الأسوء عدم إعطاء الشخص اي إهتمام لعواقب هذه المشاكل التي لايحاسب عليها الشرطة او القضاء إلا الله سبحانه . أصبحت لا أ عرف شيء فقط الخسارة خسرت إلهامي ، خسرت هدفي ، خسرت طريقي ، خسرت حبي للقراءة ، خسرت حبي لحياة لم أعد أرى أي هذف لهذه السنوات التي تقظيها تحاول أن تكافح و تقاتل و تتفائل لهذه اللحضات التي تقرر إما أن تكون شيء أ و لاشيء . كلمات تكويني ، كلمات كخنجر تذمر شراييني ، كلمات تغظبني أين الأشخاص الذين يتكلمون عن العدل في نظركم هل هذا عدل أم أنا أبالغ كعاذتي لا لا أنا لا أبالغ لا طالما كنت متفائل بمجرى حياتي إلا حين أن جرى ما جرى فأصبح قلبي من عسل قلب مكسور فماهي هذه الحالة أهي أكتأب أم حزن أم مجرد لحضة تمر . هناك إمرأة حكيمة قال لي أنه لكي تصل يجب أن يكون هذا الأخير من حجر أنا أتفق معها إلا أن الإسلام يقول أن القلب يجب أن يكون لين . وجدتم أن البداية لا علاقة لها بالوسط فالبداية تتكلم عن الحياء أما الثانية فتتكلم عن المشاكل التي واجهتها ...