الاثنين يوم الذي علمت فيه أن الحياة المدرسية صعبة كشخص لا يعرف ما يعرفه الجميع ببساطة أقول أكون أو لا أكون ناجحا فبهذا يعتبر أن العقل هو ميزته عن الآخرين ، مثلا كالأوقات التي تكون فيها تعمل كأن كل شيئ يمشي على ما يرام فب صاروخ انطلق عليك ليحطمك كبرتقال معصور كتاريخ محسوم كالكفار يوم القيامة.
الثلاثاء يوم ملئ بالأحداث منها التي تحبط و منها من تبكيك ومنها من يفرحك ، فب عمل يحيرك ولا تعلم ما تفعله بتلك الدقيقة التي تبين كأنك غبي أو مشابه. .. أو بخبر يسهي بالك ، حواسك و شعورك بالمكان كأن كل شيء غابر عنك ، أو بقول يشغل دماغك وفي نهاية اليوم تصبح كعصفور مبلول كعالم محصور كذنوب منتظر .
الاربعاء يوم مختلف عن غيره احاسيس تواجهها بقلبك، كالكأبة و شعور بانغلاق العالم من حولك كانه صندوق او ماشابه ... اذ تشعر كأن اليوم يتكرر و يتكرر مرارا وتكرارا ،كأنك تعيش حياتك فقد لكي تتعلم ثم تعمل ثم تموت. فمن يقول انها الحياة ومن يقول انها اختبار لطاعتك ومن يقول انها مطيعة للوقت وانا اقول انها فرصة لكي تعيش و تعبد من خلقك و خلق الناس جميعا ، هو الله القادر على كل شيء وقتما ما يشاء ، اذ قد تكون ككافر متكبر كملحد شاك كمأمن أمن بالله .
الخميس يوم فيها مخاوف كالشعور بوحدة و عدم النجاح في الحياة المدرسية و اليأس .... فب دقيقة تشعر فيها بالوحدة رغم ان أسرتي تساندي ذإما في مختلف الظروف رغم ان افعلي صحيح او خاطأ، ههه ، المهم هو ان اليوم يوم تاريخي بسبب تعاطف اخي معي رغم انه لا يحب اظهار مشاعره نحوي لانه يحب ان يكون قاصيا او ماشابه ، و في نهاية اليوم أكون رغم كل هذه الا حاسيس متفائلا لأن غذا سيكون يوما أفضل ههه،إلا اني أصبح كرعد بالليل، كبرق بالصباح ، كاللهب يوم الحشر .
الجمعة رغم اني اتطمر مرارا حول صعوبة الحياة المدرسية و شعور بالكأبة الى اخره ... فان في هذا الأخير لديه جانب مشرق و هو إكتساب العلم والمعرفة لكي تكون ذو أهمية في مستقبلك ، أما بالنسبة الى اليأس و شعور بالوحدة و عدم ثقة بالاخين او الاسوأ عدم ثقة بنفسك فإنه إحساس مأقت لا خير كما أنه يعتبر جزء من حياتك لكي يختبرك الله قدرتك على طاعته . هناك من يقول ان لا دخل بطاعتك لله و شعور السيئ نحو الحياة انا اقول له العكس ، لان الاستمرار بتفكير في سوء أحوالك يؤدي التدخين و الشرب و الزنى و المحرمات وفي ختام يومنا هذا أقول فيه انا متفائل انا سعيد انا مؤمن .
السبت يوم مختلف عن غيره ليس لأنني سعيد أو اني متفائل بل لأنه اليوم الأخير في هذا الأسبوع هناك من سوف يقول ان أيام الأسبوع ثمانية فأنا أقول له ان اليوم الثامن هو الاحد و الأحد عطلة ههه ، في نهاية اليوم أقول لشباب كن سعيدا تجنب المحرمات فلا تتناول المخدرات لأنك تعيس ولا تستطيع العيش إلا ا اول مرة ارى فيها النور، اول مرة ارى فيها الناس، اول مرة اذهب الى المدرسة اول مرة، اول مرة... الكل يبدأ بفتح العين ترى فيها مخلوقات الله، ترى فيها أخلاق الناس ،ترى فيها الدنيا لكن هذا يكون فقط عند فتح عينيك فلما تصبح مدركا للوجه الصحيح لدنيا التي يكون فيه الغش و الظلم و الحقد و الحسد ...انا ذاك تنعكس مفاهمك حول مجرى الحياة وهذه تكون اول خطوة حقيقية لك في هذه الحياة التي تسطحب عدة مراحل ، حيث تدخل في الحياة المدرسية فتجد فيها اناس يحيطون من حولك وتقول لنفسك ما الذي أتى بي الى هنا . و من ثم وانت تشعر بأحاسيس الكأبة و الأنغلاقك عن المجتمع حتى تصبح منعزﻻ عنهم أو العكس مصاطقتهم واللذين قد يكونون من أصحاب الخير او السوء ، ومنها يأتي ما لا يحمد عقباه ... وم ثم تأتي المرحلة الاولى وهي رغبة أو شعور بنقص بحيث تصبح لديك رغبة في إقتناء كل الأشياء إلا ان تدرك ان لاتصتطيع شراءه او عدم تقبل والديك ذلك ،هناك أحيانا تشعر النقص كما ذكرة سابقا بحيث أنك تحتاج ذاءما ألا شيء وهنا تأتي أول مرة تشعر فيها بالظلم . المرحلة الثانية وهي سوء التفاهم بين والديك الوقت الذي يطن فيه الاشخاص انك تقول الكذب ولا تقول الصدق فهذا يجعل مشاعرك تفور فبالنسبة الي فأن ثقة الأخرين من أهم الأشياء التي أقذرها في الشخص فأذى كان شخص يضع ثقته فيك يعني أنه سيصدقك .
المرحلة الثالثة وهي التي تختار فيها مسارك إما ان تكون فيه ناجحا او ظال عليه إذا إخترت ان تكون من الفئة الأولى فسوف تنشرح لك قلوب الناس و يعتبرونك مثالا لطريق الصحيح أما إذا إخترت ان تكون من الفئة الثانية فستكون غريبا عنهم وهم ينظرون اليك كمتشرد او أسوء كجاهل او أمي.
ومن ثم تأتي الخطوة الثانية وهي طبيعة تفكيرك نحو مغزى سبب عيشك في هذه الحياة التي أهذاها الله سبحانه وتعالى إليك بذون مقابل و التي قد يسلبها منك في أي وقت وفي أي مكان ،
الثلاثاء يوم ملئ بالأحداث منها التي تحبط و منها من تبكيك ومنها من يفرحك ، فب عمل يحيرك ولا تعلم ما تفعله بتلك الدقيقة التي تبين كأنك غبي أو مشابه. .. أو بخبر يسهي بالك ، حواسك و شعورك بالمكان كأن كل شيء غابر عنك ، أو بقول يشغل دماغك وفي نهاية اليوم تصبح كعصفور مبلول كعالم محصور كذنوب منتظر .
الاربعاء يوم مختلف عن غيره احاسيس تواجهها بقلبك، كالكأبة و شعور بانغلاق العالم من حولك كانه صندوق او ماشابه ... اذ تشعر كأن اليوم يتكرر و يتكرر مرارا وتكرارا ،كأنك تعيش حياتك فقد لكي تتعلم ثم تعمل ثم تموت. فمن يقول انها الحياة ومن يقول انها اختبار لطاعتك ومن يقول انها مطيعة للوقت وانا اقول انها فرصة لكي تعيش و تعبد من خلقك و خلق الناس جميعا ، هو الله القادر على كل شيء وقتما ما يشاء ، اذ قد تكون ككافر متكبر كملحد شاك كمأمن أمن بالله .
الخميس يوم فيها مخاوف كالشعور بوحدة و عدم النجاح في الحياة المدرسية و اليأس .... فب دقيقة تشعر فيها بالوحدة رغم ان أسرتي تساندي ذإما في مختلف الظروف رغم ان افعلي صحيح او خاطأ، ههه ، المهم هو ان اليوم يوم تاريخي بسبب تعاطف اخي معي رغم انه لا يحب اظهار مشاعره نحوي لانه يحب ان يكون قاصيا او ماشابه ، و في نهاية اليوم أكون رغم كل هذه الا حاسيس متفائلا لأن غذا سيكون يوما أفضل ههه،إلا اني أصبح كرعد بالليل، كبرق بالصباح ، كاللهب يوم الحشر .
الجمعة رغم اني اتطمر مرارا حول صعوبة الحياة المدرسية و شعور بالكأبة الى اخره ... فان في هذا الأخير لديه جانب مشرق و هو إكتساب العلم والمعرفة لكي تكون ذو أهمية في مستقبلك ، أما بالنسبة الى اليأس و شعور بالوحدة و عدم ثقة بالاخين او الاسوأ عدم ثقة بنفسك فإنه إحساس مأقت لا خير كما أنه يعتبر جزء من حياتك لكي يختبرك الله قدرتك على طاعته . هناك من يقول ان لا دخل بطاعتك لله و شعور السيئ نحو الحياة انا اقول له العكس ، لان الاستمرار بتفكير في سوء أحوالك يؤدي التدخين و الشرب و الزنى و المحرمات وفي ختام يومنا هذا أقول فيه انا متفائل انا سعيد انا مؤمن .
السبت يوم مختلف عن غيره ليس لأنني سعيد أو اني متفائل بل لأنه اليوم الأخير في هذا الأسبوع هناك من سوف يقول ان أيام الأسبوع ثمانية فأنا أقول له ان اليوم الثامن هو الاحد و الأحد عطلة ههه ، في نهاية اليوم أقول لشباب كن سعيدا تجنب المحرمات فلا تتناول المخدرات لأنك تعيس ولا تستطيع العيش إلا ا اول مرة ارى فيها النور، اول مرة ارى فيها الناس، اول مرة اذهب الى المدرسة اول مرة، اول مرة... الكل يبدأ بفتح العين ترى فيها مخلوقات الله، ترى فيها أخلاق الناس ،ترى فيها الدنيا لكن هذا يكون فقط عند فتح عينيك فلما تصبح مدركا للوجه الصحيح لدنيا التي يكون فيه الغش و الظلم و الحقد و الحسد ...انا ذاك تنعكس مفاهمك حول مجرى الحياة وهذه تكون اول خطوة حقيقية لك في هذه الحياة التي تسطحب عدة مراحل ، حيث تدخل في الحياة المدرسية فتجد فيها اناس يحيطون من حولك وتقول لنفسك ما الذي أتى بي الى هنا . و من ثم وانت تشعر بأحاسيس الكأبة و الأنغلاقك عن المجتمع حتى تصبح منعزﻻ عنهم أو العكس مصاطقتهم واللذين قد يكونون من أصحاب الخير او السوء ، ومنها يأتي ما لا يحمد عقباه ... وم ثم تأتي المرحلة الاولى وهي رغبة أو شعور بنقص بحيث تصبح لديك رغبة في إقتناء كل الأشياء إلا ان تدرك ان لاتصتطيع شراءه او عدم تقبل والديك ذلك ،هناك أحيانا تشعر النقص كما ذكرة سابقا بحيث أنك تحتاج ذاءما ألا شيء وهنا تأتي أول مرة تشعر فيها بالظلم . المرحلة الثانية وهي سوء التفاهم بين والديك الوقت الذي يطن فيه الاشخاص انك تقول الكذب ولا تقول الصدق فهذا يجعل مشاعرك تفور فبالنسبة الي فأن ثقة الأخرين من أهم الأشياء التي أقذرها في الشخص فأذى كان شخص يضع ثقته فيك يعني أنه سيصدقك .
المرحلة الثالثة وهي التي تختار فيها مسارك إما ان تكون فيه ناجحا او ظال عليه إذا إخترت ان تكون من الفئة الأولى فسوف تنشرح لك قلوب الناس و يعتبرونك مثالا لطريق الصحيح أما إذا إخترت ان تكون من الفئة الثانية فستكون غريبا عنهم وهم ينظرون اليك كمتشرد او أسوء كجاهل او أمي.
ومن ثم تأتي الخطوة الثانية وهي طبيعة تفكيرك نحو مغزى سبب عيشك في هذه الحياة التي أهذاها الله سبحانه وتعالى إليك بذون مقابل و التي قد يسلبها منك في أي وقت وفي أي مكان ،
شكرا ياسين على هاته الرواية الجميلة
ردحذفالعفو
حذفالعفو
حذف